منتدى المتحابون فى الله


السلام عليكم ،, ضيفنا العزيز، مرحباً بك على صفحات المنتدى.نرجو التسجيل او الدخول

جدّد نيتك .. ولا تجعل المنتدى يشغلك عن إقامة الصلاة في وقتها
وتذكر قول الله تعالى (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)
منتدى المتحابون فى الله


السلام عليكم ،, ضيفنا العزيز، مرحباً بك على صفحات المنتدى.نرجو التسجيل او الدخول

جدّد نيتك .. ولا تجعل المنتدى يشغلك عن إقامة الصلاة في وقتها
وتذكر قول الله تعالى (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)
منتدى المتحابون فى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المتحابون فى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» أخى انت حراًُ
كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Icon_minitimeالأربعاء يناير 22, 2014 11:32 pm من طرف بسمات دامعه

» أستغفروا لى
كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Icon_minitimeالإثنين أغسطس 12, 2013 11:21 pm من طرف بسمات دامعه

» علم النساء
كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 14, 2012 8:16 pm من طرف سداوي

» خسااااره جدا
كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 04, 2012 7:11 pm من طرف بسمات دامعه

» منورين القاعه
كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Icon_minitimeالأربعاء يناير 25, 2012 12:38 am من طرف ام روان

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حواء
مديرة الموقع
حواء


انثى
تاريخ التسجيل : 14/06/2009

كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟   كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 30, 2009 3:41 am

بسم ألله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته


كتير بسأل نفسى ياترى المحنة دى ابتلاء ولا حب من ربنا ولا عقوبة

ولقيت الجواب فى الموضوع دة يلا شاركونى وهتعرفو



يعرف المصاب إن كانت مصيبته عقوبة أو ابتلاء لرفع درجاته ؟




إذا وقعت للمسلم مصيبة ، فكيف نعرف هل هي عقوبة على معاصيه ، أم ابتلاء لرفع درجاته ؟




الحمد لله..



للمصائب والابتلاءات في الكتاب والسنة سببان اثنان مباشران – إلى جانب حكمة الله تعالى في قضائه وقدره - :



السبب الأول :
الذنوب والمعاصي التي يرتكبها الإنسان ، سواء كانت كفرا أو معصية مجردة أو كبيرة من الكبائر ، فيبتلي الله عز وجل بسببها ....ها بالمصيبة على وجه المجازاة والعقوبة العاجلة .



يقول الله عز وجل :
( وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ )
النساء/79 ،
قال المفسرون :
أي بذنبك .
ويقول سبحانه :
( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) الشورى/30 ،
انظر "تفسير القرآن العظيم" (2/363) .



وعَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) .
رواه الترمذي (2396) وحسنه ، وصححه الألباني في
"صحيح الترمذي " .



السبب الثاني :
إرادة الله تعالى رفعة درجات المؤمن الصابر ، فيبتليه بالمصيبة ليرضى ويصبر فيُوفَّى أجر الصابرين في الآخرة ، ويكتب عند الله من الفائزين ، وقد رافق البلاء الأنبياء والصالحين فلم يغادرهم ، جعله الله تعالى مكرمة لهم ينالون به الدرجة العالية في الجنة ،
ولهذا جاء في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم :
( إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا سَبَقَتْ لَهُ مِنْ اللَّهِ مَنْزِلَةٌ لَمْ يَبْلُغْهَا بِعَمَلِهِ ابْتَلَاهُ اللَّهُ فِي جَسَدِهِ أَوْ فِي مَالِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ )
رواه أبو داود (3090) ، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (رقم/2599)



وعن أنس بن مالك رضي الله عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاَءِ ، وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاَهُمْ ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا ، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ ) .
رواه الترمذي (2396) وحسنه ، وصححه الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (رقم/146)



وقد جُمع السببان في حديث عائشة رضي الله عنها ،
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ شَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً ، أَوْ حَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً )
رواه البخاري (5641) ، ومسلم (2573) .



ثم إن التداخل والاشتراك بين هذين السببين أعظم من الصور التي ينفرد كل منهما به :



ألا ترى أن من ابتلاه الله بمصيبة بسبب ذنبه فصبر وشكر غفر الله تعالى له ذنبه ، ورفع درجته في الجنة ، ووفاه أجر الصابرين المحتسبين .



كما أن من بتلاه الله بالمصيبة ليبلغ المنزلة الرفيعة التي كتبها له في الجنة ، تكفر عنه ذنوبه السالفة ، وتعتبر جزاء له عليها في الدنيا ، فلا تكرر عليه في الآخرة ، كما وقع لبعض الرسل والأنبياء :
كآدم عليه السلام ، ويونس عليه السلام ، حين ابتلى الله سبحانه وتعالى آدم بالإخراج من الجنة ،
وابتلى يونس بن متى بالغرق في بطن الحوت ، فرفعهما الله بهذا البلاء لصبرهما واحتسابهما الثواب عنده سبحانه ، وكانت كفارة للمخالفة التي وقعت من كل منهما عليهما الصلاة والسلام .



ويدلك على ذلك أن الجزاء الدنيوي لا ينفصل عن الجزاء الأخروي ، وأن اقتران ذكر هذين السببين جاء في كثير من الأحاديث النبوية الصحيحة ، منها ما رواه سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :
( قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ !
أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلاَءً ؟
قَالَ :
الأَنْبِيَاءُ ، ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ ، فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ ، فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلاَؤُهُ ، وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ ، فَمَا يَبْرَحُ البَلاَءُ بِالعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ) .
رواه الترمذي (2398)
وقال : حسن صحيح .



ومع ذلك فقد يكون أحد هذين السببين أظهر في بعض صور البلاء من السبب الآخر ، ويمكن فهم ذلك من خلال قرائن الحال التي تتعلق بتلك المصيبة :



فإذا كان المبتلى كافرا :
فلا يمكن أن يكون بلاؤه لرفعة درجته ، فالكافر ليس له عند الله وزن يوم القيامة ، لكن قد يكون في ذلك عبرة وعظة لغيره ، ألا يفعل مثل فعله ، وقد يكون من ذلك من عاجل عقاب الله له في الدنيا، زيادة على ما ادخره له في الآخرة .
قال الله تعالى :
( أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لا يَعْلَمُ فِي الأرْضِ أَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ * لَهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَقُّ وَمَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ )
الرعد /33-34



وأما إذا كان المبتلى مسلما عاصيا مجاهرا ،
أو فاسقا ظاهر الفسق :
فقد يغلب على الظن وجه المجازاة والعقوبة بهذا الابتلاء ، لأن تكفير السيئات أسبق من رفع الدرجات ،
والعاصي أحوج إلى تكفير سيئاته من رفع درجاته .



وفي المقابل إذا كان المسلم عابدا طائعا صالحا ، ليس بينه وبين الله إلا العبودية الحقة ، والشكر والحمد والإنابة والإخبات إليه سبحانه :
فهذا يغلب على الظن في ابتلائه وجه المكرمة ورفع الدرجات ، والعباد شهداء الله في الأرض ، فإذا عرفوا فيه الصلاح كان لهم أن يبشروه برفعة الدرجات عند الله تعالى إن هو صبر على بلائه .



وأما إذا أبدى المبتلى السخط والجزع ، فلا يظن أن يكون ابتلاؤه مكرمة من الله له لرفع درجاته ، وقد علم سبحانه منه عدم الصبر والرضا ، فالأقرب في هذه القرينة وجه المجازاة والعقوبة ، وقد قال بعض الصالحين :
" علامة الابتلاء على وجه العقوبة والمقابلة:
عدم الصبر عند وجود البلاء ، والجزع والشكوى إلى الخلق .



وعلامة الابتلاء تكفيراً وتمحيصاً للخطيئات :
وجود الصبر الجميل من غير شكوى ، ولا جزع ولا ضجر ، ولا ثقل في أداء الأوامر والطاعات .



وعلامة الابتلاء لارتفاع الدرجات :
وجود الرضا والموافقة ، وطمأنينة النفس ، والسكون للأقدار حتى تنكشف "
انتهى.



وهكذا ، ما هي إلا قرائن ظنية يمكن للعبد أن يتأمل فيها ليعرف شيئا من حكمة الله تعالى في المصائب والمحن ، لا ليجزم في الحكم بها على نفسه ، أو على عباد الله المبتلين .


ولعل الأهم من هذا التفصيل كله أن يقال :



إن الفائدة العملية التي ينبغي للعبد التأمل فيها هي أن كل مصيبة وابتلاء هي له خير وأجر إن هو صبر واحتسب ، وأن كل ابتلاء ومصيبة هي له سوء وشر إن جزع وتسخط ، فإن وطَّن نفسه على تحمل المصائب ، والرضى عن الله بقضائه ، فلا يضره بعد ذلك إن علم سبب البلاء أو لم يعلمه ،
بل الأَوْلى به دائما أن يتَّهِم نفسه بالذنب والتقصير ، ويفتش فيها عن خلل أو زلل ، فكلنا ذوو خطأ ،
وأينا لم يفرط في جنب الله تعالى ،
وإذا كان الله سبحانه وتعالى قد أصاب المسلمين يوم أحد بمقتلة عظيمة ،
وهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ،
وخير البشر بعد الرسل والأنبياء ،
بسبب مخالفةِ أمرِ النبي صلى الله عليه وسلم ، فكيف يظن المرء بعد ذلك في نفسه استحقاق رفعة الدرجات في كل ما يصيبه ،
وقد كان إبراهيم بن أدهم رحمه الله –
إذا رأى اشتداد الريح وتقلب السماء –
يقول :
هذا بسبب ذنوبي ، لو خرجت من بينكم ما أصابكم .
فكيف بحالنا نحن المقصرين المذنبين.



ثم أولى من ذلك كله وأهم ، أن يحسن العبد الظن بربه دائما ، وعلى كل حال ؛ فالله سبحانه وتعالى هو أولى بالجميل ، وهو أهل التقوى وأهل المغفرة .



نسأل الله تعالى أن يرحمنا ويغفر لنا ، وأن يعلمنا ما ينفعنا ، ويأجرنا في مصائبنا ، إنه سميع مجيب الدعوات .



والله أعلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bolbol.ahlamontada.com
honeybee
عضو جديد
عضو جديد
honeybee


انثى
تاريخ التسجيل : 07/12/2009

كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟   كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 30, 2009 6:45 am

هل ده معناه ان كل الناس لازم تبتلى حتى المؤمنين وهل معنى انى اذا لم يبتلينى ربى انى لست مؤمنه؟
اصدقكم القول انى اضعف من ان يبتلينى ربى ليمتحنى فى ايمانى
اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا يا ارحم الراحمين00
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جنه الخلد
عضو جديد
عضو جديد
جنه الخلد


انثى
تاريخ التسجيل : 13/12/2009
العمر : 44
الموقع : فى بيتى وسط اولادى

كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟   كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟ Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 30, 2009 5:37 pm

انا بدعى ربنا ان تكون مصائبى ابتلاء وليس بلاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف يعرف المصاب ان كانت مصيبته عقوبه او ابتلاء لرفع درجاته؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عقوبه خطيرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المتحابون فى الله ::  اسلامنا  :: حياتى كلها لله-
انتقل الى: