منتدى المتحابون فى الله


السلام عليكم ،, ضيفنا العزيز، مرحباً بك على صفحات المنتدى.نرجو التسجيل او الدخول

جدّد نيتك .. ولا تجعل المنتدى يشغلك عن إقامة الصلاة في وقتها
وتذكر قول الله تعالى (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)
منتدى المتحابون فى الله


السلام عليكم ،, ضيفنا العزيز، مرحباً بك على صفحات المنتدى.نرجو التسجيل او الدخول

جدّد نيتك .. ولا تجعل المنتدى يشغلك عن إقامة الصلاة في وقتها
وتذكر قول الله تعالى (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)
منتدى المتحابون فى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المتحابون فى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» أخى انت حراًُ
هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة.. Icon_minitimeالأربعاء يناير 22, 2014 11:32 pm من طرف بسمات دامعه

» أستغفروا لى
هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة.. Icon_minitimeالإثنين أغسطس 12, 2013 11:21 pm من طرف بسمات دامعه

» علم النساء
هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة.. Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 14, 2012 8:16 pm من طرف سداوي

» خسااااره جدا
هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة.. Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 04, 2012 7:11 pm من طرف بسمات دامعه

» منورين القاعه
هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة.. Icon_minitimeالأربعاء يناير 25, 2012 12:38 am من طرف ام روان

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مودة
عضو جديد
عضو جديد
مودة


انثى
تاريخ التسجيل : 03/06/2010
العمر : 39

هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة.. Empty
مُساهمةموضوع: هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة..   هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة.. Icon_minitimeالأحد يونيو 13, 2010 9:23 pm

ليس جديدا الحديث عن تشويه وسائل الإعلام لصورة المرأة ، والمحاولات المستمرة ، لتكريس حالة من الرفض لنموذج المرأة ذات الأدوار الطبيعية -من رعاية للزوج والأسرة والأبناء- ، فضلا عن الاهتمام بعرض المرأة من خلال المداخل المادية والجسدية فقط .

وهو ما يعني للكثير من المطلعين علي الأجدندات الغربية ، أن مفاهيم النوع الإجتماعي ، بما يعنيه من سيادة النمط الفردي في حياة لا تحفل المرأة فيها سوي بذاتها متحللة من كل أواصرها الأسرية ، قد بدأت تتدرج تلك الرؤي في الذهن المجتمعي ، ليقبلها كأمر واقع .

ولذا كان من الضروي أن نركز هنا علي مدخل "الدراما التلفزيونية" ، نظرا لكونها من أهم المضامين التي يقبل عليها الجمهور، حيث تؤثر في تشكيل إدراك الطفل والشاب واتجاهاتهما المستقبلية وعلاقتهما مع الآخرين. كما تدفع المشاهدين دفعاً الى الاستغراق في الحدث والمشاركة فيه بشكل يؤدي الى التعاطف مع الشخصيات بغض النظر عن المضمون .

فهناك 59% من مشاهدي التلفزيون في مصر، يتابعون الدراما، خاصة المسلسلات (تبعاً لدراسة عنوانها «الدراما التلفزيونية وقضايا المرأة المصرية» في عام 2000)...
وتحت عنوان «صورة المرأة المصرية في الدرما التلفزيونية» تؤكد احدي الدراسات علي أن الدراما هي أكثر القوالب الفنية تأثيراً في المشاهد العادي، وذلك باعتمادها النمط غير المباشر في تقديم الخبرات والنصائح.

بعيدا عن الواقع

و قد كشفت دراسة أكاديمية أعدها قسم الاعلام بكلية الآداب جامعة عين شمس؛ أن هذه الدراما لم تتعرض للقضايا والمشكلات الحقيقية للمرأة وبشكل خاص المرأة العاملة. كما أن هذه الدراما شوهت صورة المرأة بشكل كبير وأظهرتها بصورة سلبية وغير حقيقية.. مغيّبة بذلك العناصر التي تعلي من قيمة المرأة وأهميتها.

وأشارت الدراسة إلى أن المرأة مازالت محاصرة في هذه الدراما في أدوار الزوجة السلبية أو تاجرة المخدرات أو فتاة الليل أو المدمنة أو الخائنة. ولم يسلم من ذلك حتي الأعمال التي قدمتها مخرجات شهيرات، أي أن المرأة نفسها ساهمت في ظلم المرأة.

وحتى المرأة التي تعمل بالسياسة أظهرتها الدراما بصورة سطحية – إذ دائما تعتمد علي جسدها في نضالها السياسي - فلا يتم التعبير عن الدور الحقيقي الذي تلعبه المرأة المصرية والعربية في الواقع.
ومن ناحية أخري بينت دراسة إحصائية أن البلاد العربية قد استخدمت صورة المرأة وصوتها في (300) إعلان من أصل (356)، أي ما نسبته 84% ـ مما يوجّه أصابع الاتهام إلى المسؤولين عن هذه الظاهرة بأنهم يتعاملون مع المرأة مثل أية سلعة يبيعونها، وأنهم يركزون على عوامل الجسد في الترويج لسلعهم، ومثل هذا التسليع للمرأة هو ما يتجلى بوضوح من خلال أغاني الفيديو كليب .

وأشار د. عادل عبدالغفار الأستاذ بكلية الإعلام بجامعة القاهرة وعضو اللجنة الثقافية في المجلس القومي للمرأة في دراسة له تحت عنوان:«العنف الموجه ضد المرأة، كما تعكسه الدراما» أن العنف اللفظي في علاقة الرجل بالمرأة يعد الأكثر حضوراً في الدراما العربية يليه من حيث التكرار العنف المادي. ، أما أسباب العنف فقد كانت بسبب الخلافات العائلية ثم الخلافات المادية وخلافات العمل، كما صورت معظم المشاهد الدرامية مرتكبى العنف سواء رجالاً أو نساء بأنهم أسوياء نفسيا وليسوا مرضي.

وأظهرت الدراسة وجود استغلال واضح للمرأة في الأعمال الدرامية، حيث تقدم أعمال العنف ضدها باعتبارها مادة درامية مثيرة للاهتمام، دون مضمون درامي يهدف لمحاربة أشكال العنف.
ومن الملاحظ سعى صناع الدراما وبمعزل عن منطلقاتهم الفكرية الى منح المرأة مساحة واسعة في أعمالهم الفنية فأصبحت البطولة النسائية للمسلسلات مكتسحة حتى في المسلسلات التاريخية، وأحياناً على حساب الموقع الفعلي للمرأة في ذلك التاريخ، أما عن دور المرأة في الأعمال الدرامية المستوحاة من التراث فيكاد دور المرأة يصبح هو الأساس، سواء بالسلب أو الايجاب، من ذلك مثلا الزير سالم وسيرة بني هلال.. فضلا عن شهرزاد أو زرقاء اليمامة.

أما في الوقت الراهن فنلحظ كثيراً كيف أن المرأة تصبح سيدة أعمال من طراز رفيع وقادر على الحاق الهزيمة برجال الأعمال ، وهو ما يكرس لنظرية الصراع بين الرجل والمرأة ، وكأن حقيقة الأمر لابد أن تسير في اتجاهين ، رجل أو امرأة ، بينهما صراع ، ومحاولة من كل طرف لمزاحمة وازاحة الآخر .
البحث عن الدور الإيجابي


وأنت تشاهد التلفزيون تحدث لديك حالة يصفها علم النفس بـ«محو العالم الحقيقي والدخول في حالة عقلية ايجابية أو سلبية». وهنا تكمن خطورة الدراما ودورها في تكوين اتجاهات المتلقي ، لذلك هناك عدة أدوار يمكن للدراما القيام بها من أجل تصحيح صورة المرأة العربية والمسلمة لدى الآخرين، كمؤشر مهم على درجة ارتقاء المجتمع العربي ومكانته على خريطة العالم ، فإظهار المرأة بشكل إيجابى يتحقق عن طريق إبراز دور المرأة الفعلي فى تحقيق الأمن الاجتماعى بمفهومه الشامل، وعدم التركيز على صورة المرأة التقليدية الجاهلة التابعة التى لا تستطيع اتخاذ أبسط القرارات، ومحاولة تقديم الصور الحقيقية للمرأة الناجحة – في مختلف المجالات - وخاصة الأم المربية وإنجازاتها بدلاً من تعمد التشويه .


تقول د. منال أبو الحسن أستاذ الإعلام بكلية الإعلام جامعة أكتوبر " أن الدراسات الإعلامية الحديثة والتى تنظر للمراة بمنظور تحررى يماثل التوجه الدولى لوظائفها كامرأة، حيث نجد الدراسات تصنفها بـ4f ؛ وتعني تناول الإعلام للمرأة من أربعة جهات؛ وهي الأسرة والطعام والأزياء والأثاث، بما يمثل اتجاهاتها الغير مرغوب فيها –من وجهة نظر غربية-على أساس أن التوجه الأن هو لتحريرها من البيت والأنوثة والجمال والخروج عن بنيتها الطبيعية .

صحيح أننا نجد بعض الرؤى التى تعترض علي ذلك من وجهة نظر رافضة لاستغلال جسد المرأة ، ولكن من وراء ذلك لا تبنى هذه النظرة دورها الأساسي كأم وزوجة وربة منزل، بحيث إذا ظهرت في أى من هذه الأدوار أصبحت مظلومة ومقهورة ومهضوم حقها، وبالتالى تدعو هذه الرؤى إلي إلغاء الأشكال النمطية للمرأة ، بالرغم من أن ذلك قد أدي في النهاية بالمرأة الأمريكية والأوروبية إلي فقدان ذاتها والبحث عن الأدوار القديمة والأصيلة للمرأة."

ونجد ذلك بالفعل في تحليل بعض الدراسات لصورة المرأة في بعض المسلسلات فنجدهم يعلقون علي المشاهد التى تخدم فيها المرأة زوجها أو تطبخ له أو تهتم بالأولاد باعتبار أن تلك أدوار هامشية سطحية ، تكرس للنظرة السلبية للمرأة!

أما عن الدراما التركية والتى اتجه لها الجمهور المصري الآن كبديل للدراما المصرية :تضيف د. منال
" أنها أسرفت في العلاقات الرومانسية التى أدت بالفعل إلي نتائج سلبية علي كل من الرجل والمرأة العربية ؛ لأنها تمثل نموذجا مفقودا في العلاقات بين المرأة والرجل ، فتحدث فجوة متسعة بين مستوي هذا الطموح وبين الواقع ، فتبدأ المشكلات ".

ومن جانبه يري د. محمود خليل أستاذ الصحافة والنقد بكلية الإعلام جامعة القاهرة : أنه للأسف تظهر المرأة في الأعمال السينمائية والتلفزيونية في صورتين : إما وفقا لأسطورة "باندورا" والتى تقول " أن المرأة هى التى تجلب الشر " فتظهر المرأة كعنصر للإثارة أو الإفساد ، أو كضحية للرجل خاصة في القطاعات المهمشة أو في الصعيد والريف وهذا غير حقيقي بالمرة ،فالمرأة في الصعيد بالذات هى الفاعل والمحرك الأساسي، وكثير من الدراسات أكدت ذلك خاصة في قضية الثأر ، ولكننا نجد المعالجة الدرامية للأحداث التى تقدم المرأة في الصعيد، لا تتم في سياق الواقع وإنما من خيال المؤلف ، وفي مسلسل " حدائق الشيطان مثلا " كان المثل واضح والذى قدم المرأة إما كعنصر إثارة- أو أنها مغلوب علي أمرها فأصبحت الصورة غير واقعية .

وإذا كانت الحقائق والأرقام تدلنا علي ارتفاع نسب المرأة المعيلة في المجتمع ، فحتي وإن رأي البعض ذلك إضرارا بحقوقها وقلبا للأوضاع حيث كانت دائما النفقة ترتبط بالقوامة – قوامة الرجل –، إلا أننى أري أن قدرة المرأة علي الكسب والانفاق يمنحها أدوارا فاعلة كثيرة في الأسرة وفي المجتمع فكيف تصورها الدراما بهذه السطحية وهذا التشويه !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هوة الدراما التلفزيونية: ...أمام الكاميرا .. امرأة مختلفة..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اعترافات امرأة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المتحابون فى الله ::  المواضيع العامة  :: موضوع مفتوح-
انتقل الى: